Wednesday, December 30, 2009

أى كلام

بقالى كتير اوى مكتبتش ... و بقالى اكتر بكتب اى كلام مش مهم ... لما ببص على كتاباتى القوية زى أشواط الايمان السبعة ولا الخروج من الجنة ولا غيرها كتير بحس ان موهبتى فى الكتابة خلاص ضاعت او قلت بشكل مأساوى

كل فترة بيبقى فيه حدث عاوز أكتب عنه و أقول رأيى فيه .. موضوع الجدار .. فقاعة علاء مبارك .. الديمقراطية و تأثيرها على الناس و ازاى بتعلمهم المسئولية عن قراراتهم .. التشابه بين قصة البرادعى و نور و سعد زغلول و محمد فريد .. ازاى الحملة المصرية ضد التوريث انتهت على ايد من نسميهم بالنخبة لشوية اجتماعات هدفها تحديد مكان الاجتماع اللى بعده و ازاى دمروا كل أثر للشغل اللى تعبنا فيه ... أهمية الفيس بوك فى التعبير عن نفسنا - مش موضوع حرية التعبير - لأ ازاى كل حاجة بنعملها فى الفيس بوك بتعبر عن جزء من شخصيتنا


حاجات كتير أوى فى دماغى عاوز أكتب عنها لكن يا اما مفيش وقت يا اما شغلى فى مجال السياسة بيمتص طاقتى اللى ممكن اوجهها ليها بعد كدة و بشغل نفسى بحاجات تانية فى وقت فراغى


------------------------------------------------------------------------------------------------


المشكلة ان شغلى مع الدكتور ايمن أثر جدا على مصداقيتى - أهم حاجة كانت بتخلينى أكتب من غير ما حاجة تهمنى - لأن الناس اللى تعرف موضوع شغلى معاه ده بتتخيل انى ممكن أكتب بإيعاز أو بإذن منه أو انى ممكن آخد رأيه فى حاجة قبل ما انشرها ..... الحقيقة ان شغلى معاه أغلبه شغل توثيق على النت للمواد الاعلامية اللى عنده من صور و فيديوهات و غيره .. و هو عمره ما قرا حاجة انا كتبتها غير الستاتيوسات اللى بيعلق عليها زى ما بيعلق عند أى حد تانى و لا انا عمرى اخدت رأيه فى حاجة ناوى أنشرها


المشكلة الأعقد من كدة انى بحب الراجل ده جدا و كل ما بتعامل معاه بحبه أكتر حتى لما بيغيظنى بمواقف كتير له مش بفهمها و اختيارات بتحرق دمى زى اصراره على الدفاع عن عبد الحليم قنديل لفترة طويلة و زعله الجامد جدا من اسراء لما استقالت من الغد


المشكلة ان وجودى قريب منه بيخلينى أعرف تفاصيل كتير جدا عن حاجات كتير محدش يعرف عنها حاجة و المفروض ما تتعرفش ولا تخرج للعلن و انا اصلا مش بعرف أسكت و بحب أحكى كل حاجة - يمكن ده اللى خلانى بقيت مكتوم و مش بعرف أكتب زى الأول ؟ زمان كان أى موقف يعدى عليا أكتبه و أناقشه ... دلوقتى لو عملت كدة حيتفسر الموضوع انى يا اما بكتب حاجات كدعاية له أو بتحريض منه لأن قربى منه خلى كل مواقفى اليومية متعلقة بيه بشكل أو بآخر!!


التفاصيل الصغيرة اللى طول الوقت بتتجمع قدامى بتجبرنى انى أدافع عنه بحرارة جدا فى اغلب المواقف لأنى ببقى عارف خلفية المواقف دى و فى نفس الوقت مش قادر أحكى لأن ماينفعش أتكلم فيها بشكل علنى و بعضها بيدينه بتهمة أنه أطيب من اللازم و دى تهمة وقعها سئ جدا فى عالم السياسة


-----------------------------------------------------------------------------------------------


الكتاب اللى فكرت انى اكتبه توقف تماما و اتنسى مع انى كان زمانى لو اشتغلت عليه نشرته دلوقتى و كنت بقيت أحسن من الواد منتصر ده ..... حبيبى


يوميات نبى مصرى معاصر .. كان اكيد حيشتهر و يكسر الدنيا

:(

مش عارف بقى هل أرجع أكتب فيه تانى ولا لأ بس مش بلاقى وقت


جالى ورق منحة سفر بس بسبب انى مشغول مش عارف الاقى وقت اخلص الورق بتاعها


-----------------------------------------------------------------------------------------------


سنة 2009 خلصت ... عمرى ما فرقت معايا نهاية و بداية سنة ... كل يوم عندى كتلة زمنية بحاول اخلصها بأقل قدر من الخساير


------------------------------------------------------------------------------------------------

Friday, December 25, 2009

هل وهل وهلولويا

هل يترادف الطموح و الجشع ؟ في ظني أن هناك فرق شعرة بينهما ، ليس في الدرجة ، فالجشع ليس طموحا زائدا و إنما الفرق في النية

فالجشع هو طموح فيما لا حق لك فيه


اذا لماذا في مجتمعنا يطارد الطموح و يوصم ؟ .. هذا سؤال آخر لزمان آخر


سؤال خارج النص : هل البرادعي من الداخل ؟ هل أفرزته البيئة المصرية أم الخبرة بالخارج ؟ سؤال لمن أصابونا بالغثيان لسنوات وهم يتهمون أيمن نور بأنه صناعة أجنبية فإذا بهم اليوم أول المطبلين للحل القادم من الخارج بلا أي بصمة داخلية !! يبدو أن الموضوع فعلا لا يتعدي تفاهة الغيرة الشخصية عند البعض و سطحية سذاجة الحلول الالهية عند البعض الآخر


أقول هذا و أنا أشعر بالاشمئزاز - ليس من البرادعي أو مؤيديه الشباب المتحمس بأي حال من الأحوال - ولكن من أولئك المرضي النفسيين الذين يمثلون دور النخبة فقط لأنهم امتهنوا الجعجعة والسفسطة في زمن عزوف الناس عن السياسة


هل يرتبط الحب بالضعف أوالاخلاص بالسذاجة أو الإيمان بالجهل ؟


قد تكون تلك هي القاعدة الغالبة ولكن أحيانا يكون العكس هو الصحيح ... و عجبي

Wednesday, December 23, 2009

Happy Egyptian New year

و يسألونك عن بدعة الطريق التالت

سألنى واحد صاحبى عزيز جدا عليا عن الطريق التالت و طلب منى كتاب عن افكاره

ببساطة

الطريق التالت أو الليبرالية الاجتماعية هو ليس منهج نظرى ايديولوجى

بمعنى انه مش شوية نظريات فلسفية أو سلفية بتحاول تلوى عنق الواقع عشان يتماشى معاها

الطريق التالت - من وجهة نظرى - هو التعبير عن الوسطية و البراجماتية و البحث عن برامج للحلول و ليس نظريات شاملة للكون

بمعنى انه اسلوب تفكير عقلانى للتفكير فى مشكلاتنا الحياتية و تحليلها تبعا لمعايير علمية مطبقة فى العالم كله و محاولة التوصل لحلول لها ليست حلول اشتراكية صرفة او ليبرالية صرفة

و انما هو بيعبر عن الاهتمام بالاستثمار و العمل و الانتاج و المبادرة الفردية و الكفاءة و المعايير القياسية و دورهم المتعاظم فى دفع الحضارة الانسانية للأمام .. مع عدم اغفال أبدا الحاجات الانسانية للبشر و مراعاة الغير قادرين على الكسب و العمل لأى سبب

الطريق التالت بطبيعته بيدعم خصخصة الادارة مع دعم الرقابة على جودة المنتج من ناحية الدولة

يعنى مثلا

المدرسة أو المستشفى أو الأتوبيس تبقى تابعة للمجتمع المدنى و القطاع الخاص من الألف للواو و لكن الياء .. اللى هو الاشراف عليها والتأكد من تطبيقها لمعايير الجودة العالمية او المحلية يبقى مهمة الدولة

الدولة تكون ملزمة بتوفير مصاريف العلاج و التعليم فى المدارس و المستشفيات التابعة للمجتمع المدنى و القطاع الخاص لغير القادرين عن طريق تخصيص جزء من الميزانية العامة للغرض ده دون ان تقوم بنفسها ببناء مدارس او شراء الأجهزة الطبية

المجتمع المدنى و القطاع الخاص بيحدد قيمة السلعة او الخدمة اللى بيقدمها - بدرجات متفاوتة - و حسب المعايير المطلوبة ...... يعنى مثلا يكون الفصل الدراسى لا يزيد عن 30 طالب و الحوش مساحته لا تقل عن 200 متر ..... و يكون الفصل الدراسى للطالب بيكلف مبلغ معين حسب جودة المدرسة دى

كل دور الدولة يبقى انها تتأكد عن طريق الرقابة أن المدرسة و المستشفى و المصنع و المطعم و الشركات و المنشآت الخاصة كلها بتقوم بدورها على الوجه المبين و المتفق عليه فى المعايير العلمية اللى حددتها الدولة و المتفقة بدورها مع المعايير العالمية

و بتقوم بدفع تمن الخدمة الصحية او التعليمية أو أو للمنشأة المكلفة بيها .. لغير القادر بحيث انه يحصل على الخدمة دى بدرجة مقبولة زيه زى غيره من القادرين

الطريق التالت هو المسار الوسط - زى ما قلت - بين الاشتراكية اللى بتؤدى بالضرورة الى استبداد الدولة و بين الرأسمالية اللى بتؤدى بالضرورة الى تهميش حقوق الفقراء و عدم الاعتراف بحقهم فى الحياة

المؤمنين بالطريق التالت ضد استبداد الدولة و تدخلها فى كل شئون حياتنا لأن ده بيراكم الفساد و السلطة فى ايد البيروقراطيين
و فى نفس الوقت ضد الرأسمالية المنفلتة اللى بتحول الانسان لآلة كسب و ربح و تسقط من حساباتها غير القادرين على الربح و بذل المجهود

لأن فى النهاية غير القادر على الربح ده انسان له كل حقوق البشر الآخرين ,, و تعليمه و رعايته بشكل مناسب حيخليه انسان مفيد و يأتى من بعده أجيال أفضل و أكثر فائدة للمجتمع

الطريق التالت فى مصر تبناه لأول مرة السياسى أيمن نور و كتب فيه سنة 2002 كتاب ضخم اسمه (مصر حديثة 2020) تضمن حلول عملية و عقلانية لمشاكل مصر المختلفة زى البطالة ( اللى جه منها اعانة البطالة ) و التعليم و المياه و المرأة العاملة و التجارة الخارجية و وو و اللى أصبح بعد كدة هو العمود الفقرى لبرنامج حزب الغد و اللى كان بشهادة محكمة القضاء الادارى - بعد ما رفضته لجنة شئون الأحزاب أكتر من مرة - من أكثر البرامج تميزا و وصفا تفصيليا للمشاكل المصرية و حلولها

الطريق التالت ليس مجالا للتنظير الأيديولوجى و انما هو حلول و برامج مقترحة يتم تعديلها و تطويرها حسب الظروف و المستجدات للخروج بدولة أكثر عدالة و حداثة و أكثر ديناميكية فى الحركة نحو المستقبل

http://www.facebook.com/group.php?gid=19793548417

ستيتس 2

عاجل : القبض على د.البرادعى فى المطار عشية وصوله للقاهرة و بحوزته تلاتة كيلو يورانيوم
و قد اعترف المتهم بأنهم للتعاطى و ليس للاتجار
8 like 13 comment

المشاعر مشاعل .. دفا للي شاعر و برد ورماد في قلب اللي ما شاعر
6 like 1 comment

أبو حفيظة للانتاج السينمائي تقدم فلم الموسم وكل موسم :"جعلوني مناضلا" والحائز علي جائزة العصاية الذهبية من مهرجان وزارة الداخلية
7 like 2 comment

قليل من الخيال يصلح المعيشة
تخيلوا يرحمكم الله
0 like 0 comment

ليتها مسألة أجساد وفقط ، اذا كل الجسد وانشغل العقل و صدأ القلب فماذا نفعل في أرواح تهفو ؟
7 like 11 comment

مش لو انا خليت س مسئول عن ص يبقي ده معناه أن ص أقل أهلية علي تحمل المسئولية من س ؟ طب تكريم ايه ده اللي يعتبرني ناقص أهلية ولازم حد يبقي مسئول عني وبيصرف عليا
3 like 16 comment

ما أراه من البديهيات يراه غيري من فرط شطح الجنون
.. وتستمر الحياة
0 like 0 comment

كتب ملاك الحب في مفكرته عني : لم يصبه الدور بعد
ما اجتمع ضلع و زاوية الا وكان البرجل ثالثها

ليه احنا عندنا ملاك للموت ومش عندنا ملاك للحب ؟
7 like 21 comment

تمقرطوا يحرركم الدستور
8 like 10 comment

عندما يكون الغرض الوحيد من الحياة هو استمرارها فهي اذا بلا معني
10 like 4 comment

تحرمني رغباتي ، تمنعني البكاء و الألم ، تقضي علي أشواقي في مهدها ... كرامتي
3 like 3 comment

مصر ... أم الدنيا
2 like 10 comment

سقعان
1 like 2 comment

قاللي لا تهتم ... قلت : يا عم ... أنا ولا بهتم ... دا الغم بيخاف اني أركب أمه الهم
4 like 5 comment

يا رب ارزقني نهاية سريعة قريبة
3 like 1 comment

من وجهة نظر اللي جنبك ،،، ماهي دلالة أن كل مرشحين الرئاسة المحتملين ليبراليين التوجه !؟
0 like 14 comment

هو لسة فيه جرايد بتكتب مانشيتها الرئيسي عن التغيير الوزاري المرتقب ؟
0 like 2 comment

الحملة المصرية ضد التوريث اجتمعت 3 مرات عشان تعمل موقع بدل ال عملناه في 3 أيام
1 like 24 comment

Monday, December 14, 2009

ستيتس

الستيتس (الحالة) بتاعتى خلال الكام يوم اللى فاتوا بالترتيب من الأحدث للأقدم
يعنى لو عاوز تقرا بالترتيب الزمنى اقرا من تحت لفوق
و لو عاوز تعمل دماغ اقرا التعليقات على البروفايل نفسه
و لو ناصرى (ممنوع القراءة لأنصار الاستبداد و الحكم الفردى) أو لو مش عاوز دوشة محدش قال لك تيجى هنا أساسا


==========================
====

وما يدريك،،، لعل أحدهم يبكي لأنه لم يجد سببا كافيا للبكاء!

==============================

أيها القلب الفارغ ، أما من صفيحة زبالة أرميك فيها ؟

==============================

البرودة تؤذى المفاصل ,, و القلوب كذلك

==============================

خطيئته الأصلية كانت عجزه عن قول أي كلمة حب دون أن يعنيها ،، و لذلك لم يقل الكثير

==============================

Ahmad Badawy :
يا غداوية ،، ايه يالالالي .. يا برادعاوية ،، ايه يالالالي .. يا ابريلية ،، ايه يالالالي .. يا مصراوية ،، ايه يالالالي ... عاوزين شوية ،، ايه يالالالي ؟ .. حبة أمل علي روح علي ايه ؟ علي ترلالالي

الحلم قال جاي ولا جاشي
و بقيت أرش اسبراي وأنا ماشي

ممدوح المصري :
البقره ...خلف شاب حرامي ...البقره خلف شاب حرامي ....تاجر في ديون اهله ....ورماني ...تاجر في ديون بلده ورماني ...وصحابه جم بيتاجروم فيا ...ياصحبجيه ايه يلالالي

Mahmoud Samy :
يا غداوية .. ايه ياللالي
يا برادعاوية .. ايه ياللالي
يا ابريليه ..ايه ياللالى
يا جبهاويه ..ايه اللالى
يا شبابنا يلا ..ايه ياللالى
طلابنا يلا ..ايه ياللالى
مستقبلنا اهوا ..جاى يا لاللى
بايدينا يلا ..نقدر نعلى
دى بلدنا ياما..حررها يابنى
بحماسنا يلاااااا.. قومى يا بلدى

عاوزين شويه ..ايه يالالى
حبة امل ..حبه جنون
ويوم مليان امل ... يوم مليان جنون
ويدور الامن بينا ..ويجرى مهما يجرى
وكل حبسه ندخلها..بنخرج منها اقوى

==============================

أنباء عن ظهور السيدة العذراء والحزب الوطني يدرس ترشيحها في كوتة المرأة

==============================

مبسوط فشششخ ان فردة الصرمة اللي اسمه أسامة سرايا جاب ورا بعد كلامه المفضوح عن البرادعي ،، ذنب ناس نياهاهاها

==============================

مبارك يا ساكن مالقاهرة قصورها .. بيلعن في سيرتك سكان قبورها .. بترفض في سجنك ترفرف طيورها

==============================

أحتاج بعض الدفأ ...لأ دي مش نحنحة .. الدنيا برد

==============================

باقى على نظام مبارك سنتين ... فلنبدأ العد التنازلى

==============================

الموت علينا حق ، لكن الفساد باطل طب ليه نخاف الحق و نرضي بالباطل ؟

==============================

واحد صاحبي كان راكب تاكسي آم السواق سأله أنت مسلم ولا مسيحي قال له أنا ملحد ،رد السواق : آآآه بهااااائي يعني

==============================

في بلادي : يشكو الاسلاميون من انحلال الناس
ويشكو العلمانيون من تزمت الناس
و يشكو المتثاقفون من جهل الناس
و يشكو الليبراليون من تعصب الناس
و يشكو الثوريون من خنوع الناس
و يشكو الحكوميون من كثرة الناس

... احنا نولع في الناس ونخلص

==============================

المانشيت الرئيسي في الأهرام : مبارك يطالب بالاهتمام بالشباب ،،، ياتري بيطالب مين ؟

- جيمي
- المرشد
- أيمن نور
- أمن الدولة
-أنا ؟؟؟

==============================

سألت نفسي : هو لازم اللي يقول كلمة الحق الناس تكرهه
جاوبت : بس لو كان دمه تقيل

==============================

shrinking my hopes & seriousily thinking of changing totally my way of life -
أتجوز وأقعد في البيت

==============================

يا ناكرين الجميل مش سيدنا عبناصر رضي الله عنه لو كان عايش لحد دلوقتي مش كان زمانه بيجدد فترة رئاسية جديدة بلا انتخابات بلا كلام فاضي

==============================

بقرا كتاب تركي عن أتاتورك ... متعة مابعدها متعة

==============================

then they thought that the story ends when he said : "This is Not a God" ,, but actually it was just the begining

==============================

أمن الدولة اتهبلوا و بقوا يقبضوا علي عيال صغيرة معملوش حاجة أصلا ومن بيوتهم كمان !! ... طيب كنتوا اتشطرتوا علي بتاع العبارة ولا بتاع الدم الملوث يا بهايم

==============================

لو تنادي يا مصر حعمل مش واخد بالي

==============================

Those who are lying down under the graveyards ... Do the feel the same loneliness?

==============================

Nobody knows what is worse , a broken heart or an empty one !

==============================

بعد اعلان فوز مرشح المعارضة في الهندوراس .. وزارة الداخلية المصرية تعلن القبض علي المتهم هندي أبوراس والتحقيق معه بتهمة ترويج اشاعات مغرضة وتعطيل المرور

==============================

أخبار عاجلة ، مروة الديب : ثقافة الإئحزم تعود بقوة علي الساحة

==============================

محتاجين نطبع العلاقات بين المسلمين والمسيحيين -والملحدين والبهائيين وو - في مصر الأول قبل ما نتكلم عن التطبيع مع اسرائيل

==============================

تبعا لأقوال سمير : ألوان علم مصر : قلبك أسود وعقلك أبيض و ايدك حمرا

==============================

عندما تهتم بكل العالم فأنت - في الحقيقة - لا تهتم لأحد ،، وعندما تهتم لأحد واحد فقط فأنت تغامر بأن تفقد كل شئ لو فقدته

==============================

في حالة نورانية لا ارادية ،، صوت الأذان بيحسسني بكل نغمات الموسيقي اللي سمعتها في حياتي

==============================

حب + رب = حرب

==============================

قلت لنفسي بلاش تقف ضد النظام ، قمت ملقيتش نظام .. لقيت فوضي

==============================

نفسي أرجع أحب و أحلم ، مش عارف ليه بطلت أحب وأحلم

==============================

اختر الاجابة الصحيحة حسب تجربتك الشخصية .. لما واحد يعلن أنه ناصرى فده بيكون نتيجة لـ :

1-خلل فى الجينات
2-نقص فيتامينات
3-لعب فى الهرمونات
4-تشوه فى المعلومات
5-كل ما فات ؟؟

==============================

مرة واحد مصري حكومته ادته علي قفاه عشرين قفا علي غفلة]

===============================

أحمد بدوى ... أواخر 2009

Friday, December 11, 2009

Ayman Nour Biography

Ayman Nour was born on the 5 th of December 1964 to a father who was a lawyer and a Member of Parliament (MP) and a mother who established and supervised a number of charity projects in his birth town Mansurah.



He started his political career as a student activist during high school and University; and was elected as President for the Egyptian High School Students’ Union in 1980.



He won several awards in photography, school journalism & many other activities.



He graduated at Law School (Mansurah University) & started his career in journalism in the 80s, in one of the most famous opposition newspapers called “El Wafd” after “El Wafd Party” the oldest liberal party in Egypt. He was married to Gamila Ismail, who was a TV presenter, a political activist and who became his spokeswoman later on.



Nour's main concern was torture & corruption cases which led to his arrest & exposure to physical violence several times during his press campaigns.



Ayman Nour interviewed a number of arab world leaders like Yasser Arafat.
He wrote a number of books like “Liberalism is the solution” in 1992 compared to the famous Islamic slogan “Islam is the solution”.



He wrote as well “The Black Soldier : Zaki Badr” who was at that time the Egyptian Interior Minister.



He received his Ph.D. degree in “History of Law” from Russia in 1995. Then he ran for parliamentary elections and won to become the MP representing “El Wafd” liberal party in an electoral district in the center of Cairo called Bab el Sha’rea.



Till now he is considered the youngest member in the history of the Egyptian Parliament as he had been elected only few days after I had reached the legal age for nomination.



As a Parliament member ( 1995 – 2005 ) he exposed lots of corruption cases, proposed a large number of laws, amended & monitored many International treaties which involved Egypt , stood against random laws, supported civil rights , visited many parliaments around the world & won many awards for his honorable parliamentary performance on both national & international levels.



In 2003, he demanded a war crime trial for George W. Bush & Tony Blair for the invasion of Iraq without the UN permission.


He was re-elected for Parliament in 2000 announcing his intention for running for presidency after having 186 votes in the internal parliamentary elections (more than the third of the parliament which was in this time the main condition for being a presidential candidate) but then one year later he was dismissed from “El Wafd” party together with many of his colleagues in Parliament & began establishing their own political liberal movement called “Al Ghad” i.e. "Tomorrow" in 2003.


In 2002 he wrote a political & economical platform for Egypt’s problems in a book called (Modern Egypt in 2020) which later on became the basis for “Al Ghad party” policy.


In 2003 he launched with his fellows a large political campaign to attract Egyptian youth & society elite to political life based on the old Egyptian liberal values of “Al Ghad movement “such as “tolerance” , “human rights”, “third way free market”, while respecting Egyptian & islamic traditions.


In 2004 after a lot of pressure on the government (by thousands of founders, demonstrations & well written platforms handed to the Court ) the Egyptian government finally gave the legal license for the foundation of “Al Ghad” party (announcing in the government-controlled public media that it was an underhanded deal).



The Party then called for presidential elections instead of the old fashioned presidential referendum.


Because of his calls for constitutional reforms as regards the presidential elections, he was targeted by the Egyptian regime when 3 months later he was accused of falsifying official documents related to “Al Ghad” party.


His parliamentary immunity was terminated in a 30 minutes session & he was brutally dragged to jail while coming out of the Parliament building.



Days later President Mubarak announced constitutional reforms that will allow other candidates to run in the 2005 elections against him. So he submitted his nomination papers from inside the prison & the government released him to run for the Presidential elections.



In only 28 days, he carried out his election propaganda campaign where he visited almost all districts of Egypt holding conferences in each one. He was subjected to a heavy smear campaign by the government-controlled media & newspapers accusing him of being an American ally.



Finally he came second in the elections by officially taking 540000 votes (8%) compared to Mubarak who has been in power since 1981, who took 6 000 000 votes.



After the presidential elections he was put once again in jail in a trial described by many observers as an unfair trial under the control of a famous judge – the one who sent Dr.Saad el Din Ibrahim to prison few years before.



He was sentenced for 5 years in prison for “knowing about the falsified papers” & months later one of the imprisoned partners in this case was found hanged in his cell (was said to have committed suicide ) a day after his announcement that he had been intimidated by the State Security to force him to lie during his confession.


In prison he was forbidden all his rights including the right to communicate through writing and seeing other prisoners, even the right for health care which led to a lot of health problems later on.



In February 2009 – 4 months earlier than the date for his legal release from prison the government set him free (announcing once again that it was another deal between him & the regime ).


After being set free in 2009 he launched a new campaign called “Knocking the doors” to complete the visits he had started in 2005 to Egyptian towns & cities ,, & even to millions of Egyptians living outside Egypt in Europe , US & in the Gulf region.



Now, when he is supposed to be a free man, he is prevented from earning his living by resuming my job as a lawyer, or dealing with his bank accounts, or selling his property and finally he has been banned from traveling abroad.

Thursday, December 10, 2009

إلى الأمام يا برادعي


باعلان الدكتور البرادعى عدم ترشحه للانتخابات تحت مظلة أى حزب فهو بذلك أعلن و بقوة عدم قبوله للقواعد السخيفة الفاسدة التى وضعتها العصابة الحاكمة لمصر لمنع المصريين من حقهم فى الاختيار

و بهذا فهو يضع قدمه بثبات على أول الطريق لكى يصبح أمل المصريين الحقيقى للخلاص من هذا النظام الفاسد

ما كنت أخشاه - ولا أزال - هو أن يخذل الرجل من تعلقت به آمالهم - مثلما فعل القضاة معنا من قبل - و يتراجع فى اللحظة الحاسمة عن خوض معركة التغيير - وهو ما ظهرت - بالنسبة لى - بعض بوادره فى بيانه الأول حينما ظهر أنه بيان لاحراج النظام و تبرير الانسحاب المبكر

لكن ما يبدو من تصريحات الرجل الأخيرة أنه بالفعل قرر خوض معركة التغيير بالخطوة الصحيحة - من وجهة نظرى - وهى رفض المعطيات الفاسدة التى بالضرورة لا تؤدى سوى لنتائج فاسدة و أعلن أنه سيعمل مع الناس من أجل تغيير قواعد اللعبة و من أجل القاء تلك المعطيات الفاسدة فى القمامة ... و هو ما أجزم بنجاحه لو صحت النوايا مع العلم بوجود و توفر الأدوات و الآليات و الخبرات اللازمة

الحديث يتردد بقوة بين صفوف المعارضين الآن عن قرب انطلاق حملة سعار أمنى جديدة بعد ما نفضت ادارة أوباما يدها عن موضوع الديمقراطية و امتنعت عن عمل أى ضغط على مبارك و لذلك فنحن بحق بحاجة الى من يمتلك حصانة ( يخلقها التركيز الاعلامى الدولى ) ضد أساليب النظام المستهلكة

لا أريد الاستعجال هذه المرة فخبرتى من السنوات الماضية - مع الغد و القضاة و الاضرابات و 6 ابريل- مثقلة بالاحباطات و لكننى أيضا لن أحاول ان أكون حجر عثرة - و لو تافهة - فى طريق أمل جديد للمصريين

الى الحرية اذن و ليسقط المفسدون فى الأرض

Tuesday, December 8, 2009

بقلم : صاحبة أجمل ابتسامة

بقلم صاحبة أجمل ابتسامة
by Ahmad Badawy on Tuesday, 08 December 2009 at 14:20


بكيبورد : مريم المرشدى

استاذي و استاذ الجميع .....لقب يستحقه فعلا .....بعيدا عن ترشيحات مجلس شعب او شوري .....و حتي تلك الترشيحات الرئاسية... فانه علي المستوي الشخصي والانساني يستحق هذا اللقب بجدارة ...

لم اكن اتوقع يوما ان اقابله او حتي التقي به صدفة في طريق.....و ان كنت قد اصررت علي لقائه يومها .. رغم نهر امي و صراخها في موبايلي ... حيث اغلقته وانا في قاعة المحكمة يوم محاكمة العقيد اكرم سليمان ..وحين قمت بفتحه وجدت حوالي 15 اتصال و 3 رسائل لم يُرد عليها ...فلكم ان تتخيلوا حجم و كمية الصراخ التي مُنيت بها ...لذلك فقد اقنعها زميلي محمود عبد الحليم باللقاء ...

ان اصراري علي مقابلة الدكتور ايمن نور وقتها اطال الله عمره و متعه بالصحة و العافية كان لسبب واحد ... انه يذكرني بوالدي رحمه الله عليه ...

في الطريق لم اضع خطط لهذا اللقاء كعادة نفسي بنفسي دائما ... وكنت اتوقع انه لن ياتي ...او علي الاقل يعتذر عن لقائي و رفقاي ... فماذا يضيره بمشاكل و احلام 5 معاقيين !... و لم يهتم !... لكن خابت ظنوني عندما رأيته قادما ... والذي ادهشني انه قدم وحده بلا حراسة او تامينات كعادة المسئولين ... و حين لقائنا ادهشني اكثر ذلك البريق الذي لمع في عينيه ...و الذي كنت اراه دائما في عيون والدي حينما كان ينظر لي بشكل خاص عن اختّّيّ ...

و حين احتضن يدي بين كفيه احسست بذات الحنان الابوي و الذي افتقدته منذ قرابة السنتين ...كنت انشغل احيانا بحديث رفاقي ... و كنت اعود اليه بنظري...لاجده ينظر الي باسما واضعا يده علي خده كعادته او كيفما رايته دائما في وسائل الاعلام ...و كعادة والدي معي حين كان يراني واضعا يده علي خده ويبتسم و عينيه ملاها الحنان ...فكنت ابتسم لهما سويا ...فقد كان ابي امامي متجسدا في شخص استاذي و استاذ الجميع ....

ذات الابتسامة ... ذات الوجه البشوش و الذي لا تمل ابدا من النظر اليه ... ذات العطاء ...ذات التواضع ... ذات الصبر علي المحن ... ذات الخلق والشهامة .. ذات الرحمة ... ذات التوازن العقلي ... ذات التعاملات بالعقل و القلب ...

يقول رسولنا الكريم صلوات الله عليه (( الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف )) ... ذلك ما شعرت به للوهلة الاولي من لقائي به ...

و في عيد الاضحي الماضي وصلتني منه رسالة معايدة ... و لم اكد اصدق كلتا عيني ...و هاتفته والدتي طالبه منه الدعاء لها... فعرض عليها ان ياتي كي يقف معي اثناء اجراء العملية لها كسند ودعم معنوي محل والدي ... وقتها لم اكد اصدق انني ساقابله مرة اخري ... وانني ساري والدي للمرة الثانية

و حين كتب عني في جريدة الدستور تحت عنوان ادعوا معي لصاحبة اجمل ابتسامة... احمر وجهي خجلا و سعادة ...فقد كانت اختي تقرأ لنا المقالة ...و لم ادري ماذا اقول في حق هذا الرجل ... فعجزت كلماتي عن شكره ...


يقول رسول الله صلي الله عليه وسلم "إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني أحب فلاناً فأحبه...فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء... ثم يوضع له القبول في الأرض"

و افضل الدعاء له الان هذا الدعاء

اللهم ارزقه حبك وحب من يحبك و حب كل عمل يقربه الي حبك ... اللهم تقبل دعائي امين ...



================================================

مواضيع ذات علاقة
--------------------

ادعوا معي لصاحبة أجمل ابتسامة
بقلم : د.أيمن نور
http://www.facebook.com/notes/ayman-nour/-/240168690096


كلمات عن نور
بكيبورد : د.منال فهمى
http://www.facebook.com/note.php?note_id=181164548033


حكاية يوم فى قسم الأزبكية
بكيبورد : عمرو عز
http://www.facebook.com/note.php?note_id=1743060306

Monday, December 7, 2009

أنا إيه ؟ مش مهم

سألت نفسي : هو لازم اللي يقول كلمة الحق الناس تكرهه
جاوبت : بس لو كان دمه تقيل


بصيت علي ايدي لقيتها شبه ايد جدي الله يرحمه
مش فاكر أنا فاكر شكل ايده ازاي ده مات وأنا صغير
كان دايما يحكيلي عن الفيلا اللي عاوز يبنيها في العاشر
دايما بفتكره وهو بيعيط عشان بيدوله أدوية مش عاوزها منظره ده محفور في دماغي
خالي بقي شبهه لما شعره أبيض وأخويا شبه خالي حتي في عشق الكورة

مش عارف ليه مردتش أروح أقابله لما جه مصر آخر مرة ، كنت خايف يقولي ابعد عن السياسة
أنا أصلا مش ليا حياة برة السياسة ،كل صحابي بعرفهم بسببها برغم اني مش سياسي خالص زي ما أسماء كل شوية تقول انها مش سياسية ، هي شبهي في النقطة دي، بقول علي كل الناس أنهم شبهي وباسم وناس كتير ود.منال بتتنقط لما أقول لها فلان شبهي بس هي دايما تقول أن أسماء شبهي وأنا شبه جدي وخالي شبه جدي وأخويا شبه خالي بس أنا وأخويا مش شبه بعض خالص

فاكر لما رحت أول مرة الفيلا قبل ما تتبني ؟ وفاكر حادثة الموتسكل هناك ،مكنتش كبيرة

عاوز أهرب مالسياسة ، مش عاوز أتغير زي بقية الناس

أنا اتغيرت كتير بس لسة فاضل حبة

لما عييت والنت فصل وقعدت ألعب اللعب بتاعة زمان افتكرت قبل 2004 كنت عامل ازاي زي كل الناس
صحيح كنت بقرا كتير أوي لدرجة ان قرايب بابا علقوا لما لاقوني بتابع أخبار الشيشان وأنا صغير
بس كانت كلها قرايات جرايد

أصلا بزهق من كتب السياسة بس بحب كتب التاريخ أوي

أنا ايه ؟
مش فنان ، مش مهندس، مش كاتب ، مش سياسي ، مش عارف ايه مصلحتي عشان أبقي مصلحجي ،مش راضي

أنا ايه ؟ مش مهم

Friday, December 4, 2009

نموت نموت وتحيا بلغاريا

؟! عندما تقل قدرة رجال البطش علي البطش و تشتد رغبة الناس - وان قل عددهم - في كسر حواجز الاستبداد تتسارع الخطي نحو نور الحرية ونصبح حقا علي أعتاب فجر جديد

؟! جذب الناس العادية الي مجال العمل السياسي يخلق آفاقا جديدة للاصلاح والأمل ... وهذا ما يفعله ويجيده أيمن نور ولذلك يدفع الثمن

؟! كل شخص جديد ينزل الي ميدان معركة الاصلاح بنية صادقة يضطر اضطرارا للاشتباك مع النظام المستبد المفسد حتي يفسد هو نفسه أو ييأس و يرحل ويأتي غيره لاكمال المهمة وقليلون هم من لا يسقطون في مستنقعالفساد أو في شراك الهزيمة النفسية

؟! من الجليطة أن تتوقع أن تتصرف المرأة كالرجل في غير أوقات الخطر ومن السذاجة أن تتوقع أن يتصرف الرجل كالرجل في أوقات الخطر

؟! فقدت القدرة علي الكتابة أولا ثم القراءة ثم التعلم .. وصرت شبحا مريض بالملل

؟! رغم كل عبارات العشق والغزل والكلام عن المشاعر المجردة تظل العلاقات الحسية الحقيقية أقوي وأوضح
تظل اللمسة المترددة المتعجلة الخائفة أقوي من ألف قصيدة و تظل القبلة متلهفة كانت أو متمهلة ، سطحية أم متعمقة أكثر حياة وإحياء من ألف ديوان شعر من بين شفاه شاعر مجذوب بلوعة الحب

؟! مصر لم تري حتي الآن حكما جمهوريا
بل هي منذ 52 تحت الحكم الفردي المستبد ، فلا استقلال لقضاء ولا حرية لبرلمان ، مصر في انتظار الجمهورية الأولي بعد انهيار الحكم الفردي .. مصر في انتظار الحرية

Thursday, December 3, 2009

Ayman Nour Biography (first trial)

Ayman Nour was born in 5 December 1964 to a father who was a parliament member & a mother who established number of charities in their country of origin, Mansoura city

In the age of 22 he was married to Gameela Ismail a well known TV presenter & they have two sons Nour & Shady

Ayman Nour as an activist:

Started his political activity as a student activist in school & university, was elected as president for Egypt’s high school students union in 1980

Won several awards in photography, school journalism & many other activities

1980 the Minister of Education announcing Ayman Nour the Chief of the student's union


As a journalist:

Graduated in law school and started his career in 1984 as a journalist in one of the most famous opposition newspaper called “El Wafd” – “El Wafd” is the oldest liberal party in Egypt & was the ruling party before 1952 ,,

With Fouad Serag el Dein Leader of El Wafd party


His main concerns as a journalist were torture & large corruption cases - This led him to be arrested & beaten several times during his press campaigns specially against the interior minister Zaki Badr, He even wrote a book about him called (The Black Soldier: Zaki Badr)

on of his reports about torture in Egyptian prisons 1988


He met a number of world leaders like Yasser Arafat & many others & wrote number of books, one of them he named in 1992 (Liberalism is the solution) comparing with the famous Islamists' slogan (Islam is the solution)

He received his Ph.D. from Russia in 1995 in (History of Law) & then he ran as a parliament candidate and won the elections for “El Wafd” liberal party in an electoral district in middle of Cairo called (Bab el Sha’rea)




As a parliament member ( 1995 – 2005 )

He got the record of the youngest member in the history of the Egyptian parliament because he was elected only few days after he reached the legal age for nomination

he was one of the most active & famous members in the parliament exposing lots of corruption cases, proposing large number of laws, amending & monitoring many international treaties including Egypt ,

1995


He stood against extraordinary laws, supported civil rights , visited many parliaments around the world & he won many awards for his honorable performance in the parliament nationally & internationally ,,

In 2003 he asked for a war crime trial for George W. Bush & Tony Blair for the invasion of Iraq without the UN permission

http://www.youtube.com/watch?v=UYKFl7ejoGs

He was re-elected as a member in the parliament in 2000 & ran internally for the deputy speaker post winning it against the NDP nominee Amaal Othman which led to repeating the elections and then he lost & then he & many of his fellows in the parliament was dismissed from “El Wafd” party in 2001

Dismissed from "El Wafd" Ayman Nour & his fellows begun establishing their own political liberal movement and called it “El Ghad=tomorrow” in 2002

In 2002 he wrote a book that contained political & economical platform for most of Egypt’s problems called (Modern Egypt in 2020) & this book was the main base for “El Ghad party” platform later

In 2003 he launched with his fellows a large political campaign to attract Egyptian youth & society elite to the politics field under the flag of the old Egyptian liberal values of “El Ghad movement“ such as “tolerance” , “human rights”, “third way free market”, respecting Egyptian & Islamic traditions

In 2004 after putting a lot of pressure on the government ( including thousands of founders to the party, demonstrations & well written platform handled to the court ) the Egyptian government finally gave the legal license to “El Ghad” party ( announcing at the same time in the governmental media that it was a deal between Ayman & them )

El Ghad party under the leadership of Ayman Nour demanded for a lot of political & Constitutional reforms including presidential elections instead of the old fashion presidential referendum

3 months later Ayman Nour was accused of falsifying official documents related to “El Ghad” party release & inside the parliament lifted his parliamentary immunity in 30 minutes & he was dragged to prison from the gate of the parliament


http://www.youtube.com/watch?v=zyLJfwDUzOI


Days later president Mubarak announced constitutional reforms that allows other candidates to run for presidency in 2005 against him & Ayman Nour submitted his nomination papers from inside the prison & then government released him

In 28 days elections period he visited all districts of Egypt holding elections conferences in each one of them under the slogan (Hope of Change) & was subjected to a heavy smear campaign by the governmental media & newspapers accusing him of being an American agent

During 2005 elections


In the end of the elections he came in the second place obtaining – officially - 540000 votes against 6 000 000 votes for Mubarak who was and still in power since 1981

The Elections story in English:

http://www.youtube.com/watch?v=hXfpn5-BZEw


After the presidential elections he was put once again in jail in a trial that was described by many observers as unfair trial under the control of a famous judge – the same judge that sent Dr.Saad el Din Ibrahim to jail few years before – Ayman Nour was sent to jail for 5 years in prison for “knowing about the falsified papers”

in 2005


Months later one of the sentenced partners in this case was found hanged in his cell in prison ( officially announced to commit suicide ) a day after he declared that he was threatened by the state security to confess on Ayman Nour

In prison he was prevented all his rights including the right to write, to meet his wife, to meet with other prisoners, even the right of health care which caused him a lot of health problems later on

Health care prevention effects


In February 2009 – only 4 months before the legal deadline to be set free the government sent him free (announcing once again that it’s another deal between him & them)

After being free in 2009 he launched a new campaign called “Knocking the doors campaign” to complete the visits he started in 2005 to Egyptian towns & cities,, & even to millions of Egyptians living outside Egypt in Europe , US & in the Golf region

Knocking the doors campaign


Out of prison now, Ayman Nour is prevented from most of his rights including his right to work, to deal with bank accounts, to sell his properties and days ago the Egyptian government banned him from traveling outside Egypt

And the story goes on

Wednesday, December 2, 2009

for some ppl i was

Uploaded via Facebook Mobile

for some ppl i was an option , for some ppl i was the only option


for some ppl i was the biggest mistake , for some ppl i was the right choice

for some ppl i was a friend , for some ppl i was an enemy , for some ppl i was the only friend , for some ppl i was the only enemy

for some ppl i was an obstacle n their way , for some ppl i was a ladder to their goal

for some ppl i was a first aid kit , for some ppl i was a pain n the ass

for some ppl i was a teacher , for some ppl i was a learner

for some ppl i was a lover , for some ppl i was a cover

for some ppl i was light , for some ppl i was darkness

for some ppl i was something , for some ppl i was nothing

for some ppl i was a dream , for some ppl i was a bad reality

for some ppl i was warm as sun , for some ppl i was cold as ice

for some ppl i was fair , for some ppl i was unfair

for some ppl i was happiness , for some ppl i was sadness , for some ppl i was just a joke

for some ppl i was a way of life & for others i wasnt anything at all

for myself . . . I dnt know

Wednesday, November 25, 2009

كلمات عن نور ( أيمن نور) بقلم د.منال فهمى

بقلم د.منال فهمى

لم أكن يوما من مريديه وإن كنت من معجبيه في سنين عضويته بحزب الوفد ومن مدمني قراءة عاموده بجريدة الحزب (*) ... كان أنيق الشكل والأسلوب ...صريحا... واضحا... في وقت كانت مصر فيه تخرج من عصر يخشي المرء فيه أخيه وأبيه...ثم تابعته في البرلمان (**) ...لم تكن متابعة دقيقة أو مستمرة ولكن أعجبني نشاطه وحماسه وجرأته وهو الشاب الصغير

لم أكن أعره اهتماما كبيرا فشأن كل جيلى كنا قد فقدنا الاهتمام بالحياة السياسية قي مصر وكنا ننظر لمن يعمل بها كشخص لابد وأن يكون غير سوى...أو هو وجه آخر للنظام...واستمرت الحياة وكان هو بطلا لأحداث عنيفة من قيامه بإنشاء حزبا معارضا جديدا...لترشحه للرئاسة...لثمن غال دفعه بتلفيق تهمة تزوير وسجن...وتحطيم ومحاربة لحزبه...كل هذا وبجانبه تقف وبقوة وصلابة زوجته...اسما آخر مشهورا في مجال الإعلام...شخصية قوية عنيدة..

ومرت سنون وبدأت أتعرف علي تلاميذه وأقرانه ومن رافقوه في رحلته عن طريق الفضاء الافتراضى...لا يخلو حدثا سياسيا وإلا كانوا أول المشاركين ..أثاروا انتباهي بكونهم طيفا سياسيا لم أعهده...أناس عاديين...لا يتحذلقون...ولا يدعون الاختلاف ...مصريون...لايسلكون مسالك مختلفة ولا يشذون عن بقية الشعب.

وبرغم اقترابي منهم ظللت علي موقفي اتجاهه..عدم تصديق أنه صاحب رؤية وقضية...بل كنت أميل لتصديق ما أطلق عنه من شائعات...شاركني كثيرون من حولى وجهة نظري وعدم تعاطفي معه ...وتعجبي كيف يخرج مثل هؤلاء الشباب الجميل من تحت جناحه..مؤمنين بشخصه قبل أفكاره

إلي أن تعرفت عليه شخصيا وكانت مفاجأة...وجدت صعوبة في استيعابها...فليس من السهل أن يتغير رأيك في شخص ما من أقصي اليمين إلي أقصى اليسار فجأة...ولكنني لي عذرى فإننا لم نلتق من قبل...وكان لفاءا دافئا...فالرجل لايمثل الكاريزما التقليدية مثل جمال عبد الناصر...بل يمثل الإنسان المصرى الودود...دافئ المشاعر...يهتم بكل من حوله ويشعرهم بأنهم الأهم وأنه يكترث لهم...حضور تفتقده بعد أن يغادرك ليس كزعيم سياسي ولكن كإنسان يشعرك بالقرب وبأهميتك في حياته وبأهميته في حياتك... وكأننى التقيت صديقا من أيام الطفولة.. صديقا لم يتغير برغم من رحلته الطامحة للتغيير...تحدثنا كثيرا ولم أستطع أن أمنع نفسي من سؤاله لماذا تريد أن تكون رئيسا؟ سألته السؤال من باب الشفقة عليه من أن يضيع وقته وجهده في السعي وراء منصب ثمنه غال و في نظرى لا يستحق كل هذه التضحية
ضحك من قلبه ولم يغضبه سؤالي بل أمن علي كلامي بقوله...مش كده؟

باقترابي منه علمت الكثير عن معاناته...وكيف خرج من سجن صغير إلي سجن أكبر...حيث ضيق عليه النظام الخناق وحرمه من أبسط القواعد الإنسانية...حرية العمل وكسب الرزق...حرية بيع الممتلكات...حرية السفر حتي لزيارة بيت الله الحرام...كان يصل إلي درجة أنه لايجد المال وهو الذي يسكن في شقة فاخرة في حي راق بالقاهرة...هجره المقربون...ومنعه كبرياءه حتي من الشكوى ..صدر الحكم بخنقه وقتله ببطء أليس من المتوقع أن يختنق كل ما هو طبيعى في هذا الجو المسموم

تعرفت علي تاريخ والديه وكيف كان أثرهما كبيرا علي مسار حياته أو ليس هذا ما يحدث للجميع ؟ ... أن نتأثر بوالدينا ... مواقفهما في الحياة ومواقفهما تجاهنا ... كانا يهتمان بالشأن العام ... فالوالد برلماني والوالدة مهتمة بالعمل الخيرى...ليس كهواية ولكن بشغف وحماس إلي درجة أن عند وفاتها كانت تحمل في معطفها أموال تبرعات...وكما وصف هو سار في جنازتها أربعة آلاف ضرير (***) ... ولم يمنعهما ذلك من الإغضاء عليه بالحب والحنان والتربية القويمة بما تحمل من سلوكيات حميدة وقيم عريقة

هل كلامي إنشاء؟ هل هو مبالغة في الوصف؟ هل هو تحيز أعمي؟ أم بحثا عن تبرير لنفسي لماذا فجأة تحمست لشخصه؟ وبعد أن كنت أسأله لماذا تريد أن تكون رئيسا وبعد أن كنت أشفق عليه لدرجة أنني في أحد المرات رجوته بالتخلي عن مشروعه...قررت بكل حسم وإصرار أنه هو الرجل الذي لابد وأن نقف جميعا وراءه وأن نلح عليه ونسانده في إتمام ما بدأ...ليس لأن ليس هناك بديلا آخر...بل لما يمثله هذا الرجل... من القيم المصرية الأصيلة...أو باستعارة التعبير من الأمريكيين الطريقة المصرية في الحياة بدون تدخلات خارجية ولا مؤثرات من ثقافات مشوهة

فهو يمثل الوسطية والتي حرمنا منها بعد أن صبغت حياتنا بلون التطرف...فهل نرفضه لأنه يذكرنا بما فقدنا...ألهذا يذبحه النظام؟ لأنه رمز لكل ما يحاولون دفنه وطمسه...الهوية المصرية..هذا المزيج بين البساطة والذكاء...البراءة والفهلوة...المقدرة علي البكاء والضحك وكأن لا هم في الحياة..وكأن هناك إصرار علي أن لايستمر في هذا البلد أحدا من أبنائه ممن يتمسكون بقيم جميلة وتقاليد لاتقف عائقا أمام الاستمتاع بالحياة ...ممن يسمون الأشياء بأسمائها الحقيقية...يحاربون التطرف ليس بالألفاظ الجوفاء ولا بالعنف بل بأسلوب حياة...

هذا ما يمثله هذا الرجل...يمثل كل ما هو نابع من المجتمع المصري وجري تشويهه في السنوات الأربعين الماضية...يعشقه بسطاء القوم ويرفضه من يخشون ويخجلون من هويتهم الحقيقية

القاهرة فى ٨ نوفمبر ٢٠٠٩

Thursday, November 19, 2009

عن الماتش و القومية و الكرامة و مصر

مكنتش لاقى كلام يتقال

أول ما الماتش خلص اتضايقت عشان خسرنا لأنى حسيت أننا لعبنا كويس

بعدين قلت لأ كدة أحسن عشان المصريين اللى فى الجزاير الجزائريين ما ينتقموش منهم

المصريين فى الجزاير اللى محدش بقى بيتكلم عنهم دلوقتى !!

و قلت أحسن عشان احنا دولة ظالمة و شعبها ما يستاهلش يفرح طول ما هو ساكت عن الظلم و الفساد و الاستبداد و كل اللى بيحصل ضده

و بعدين لما قريت فى تويتر عن بهدلة المصريين فى السودان و الجزاير قلت أحسن خلينا بقى ندفن كذبة القومية العربية دى للأبد .. حتتلغى من جذورها و بشكل عملى من غير لا تنظير ولا شعارات

ببساطة .. احنا مش زيهم

احنا مختلفين عنهم حتى فى طريقة تعاملنا مع الموقف .. احنا رحنا بفنانين و سياسيين و رجال أعمال و رموز مصريين - مهما اختلفنا عليهم و معاهم - و ده تصرف طبيعى من دولة عندها حضارة و ثقافة حقيقية حتى لو بتمر بوعكة و تجريف بقاله خمسين سنة

فى الناحية التانية كان فيه بلطجية و صيع و مدمنين و سنج و مطاوى


شهادة واحد مصرى اسمه خالد من المطار
و رد المتحدث باسم الشرطة السودانى
http://www.youtube.com/watch?v=oDFnkhgCS7M


و لما قريت عن وصول جمال مبارك و علاء مبارك فى أول طيارة وصلت مصر على حسابنا قلت كويس أوى خلى الناس تشوفهم على حقيقتهم و ازاى سابوا الناس هناك لوحدهم و هربوا

كنت فرحان لما سمعت أن مصطفى بكرى ابتهدل فى الجزايرر و قلت خليه يفوق بقى من كذبة القومية العربية و خليه يشوف سبوبة تانية ياكل منها عيش وحلاوة

بس لما شفت الفيديو اللى بيتكلم فيه اتقهرت حتى بعد ما فهمت أن مصطفى بكرى كان فى نفس الطيارة اللى جابت جمال و علاء ومكانش متحاصر ولا حاجة

مصطفى بكرى : كل أهتمام السفارة المصرية كان بعلاء و جمال مبارك و بمجرد سفرهم تخلوا عنا
http://www.youtube.com/watch?v=MMht2fSydi0

أنا لا عمرى حبيت ولا مصطفى بكرى ولا ابراهيم حسن لكن لما سمعتهم بيتكلموا عن ازاى اتبهدلنا و استخبينا و خفنا حسيت كأنى أنا اللى انضربت هناك بالضبط

ابراهيم حسن : البنى آدم المصرى لازم يحترم من الدنيا كلها
http://www.youtube.com/watch?v=XuXk6RXGD4g



حزين على حال مصر و مش شايف طريق تانى عشان نقوم من الكبوة دى غير أننا ناخد مصر منهم زى ما خدوها مننا
و زى ما هما خطفوها مننا بالحكم العسكرى الاستبدادى الأوحد فلازم ناخدها منهم بالديمقراطية و الحرية

الديمقراطية هى الحل عشان نقدر نحاسب اللى يقصر فى حقنا

الديمقراطية هى الحل عشان نقدر نختار رموزنا بنفسنا و ما يبقوش مفروضين علينا و ما يهربوش وقت الجد و لو هربوا نغيرهم برموز تانية زى ما العالم كله بيعمل

الديمقراطية هى الحل عشان لما ناخد حقنا جوة مصر مفيش حد حيقدر ييجى علينا برة مصر

الديمقراطية هى الحل عشان السفارات المصرية يبقى هدفها خدمة المصريين مش تهريب علاء و جمال مبارك و بس

===============================

مواضيع عن نفس الموضوع


كاس العالم واحلام مواطن مهزوم في شبه الدولة المصرية : محمد الطنانى
http://www.facebook.com/note.php?note_id=178807206247

معاداة القاهرة : باسم سمير
http://www.facebook.com/note.php?note_id=210309330662

واحد - صفر .. عن أكذوبة القومية العربية (إهداء إلى روح المشجع المتوفي "كريم") : مينا جورج
http://www.facebook.com/note.php?note_id=177128044526

كنت هقولها ... لكن مقدرتش : عمرو بدوى
http://www.facebook.com/note.php?note_id=180050643673

عندما لفظت القومية العربية أنفاسها الأخيرة في الخرطوم : مينا رياض
http://www.facebook.com/note.php?note_id=178890676546

Wednesday, November 18, 2009

يعني ايه كلمة وطن ؟

يعني ايه كلمة وطن؟

يعني حاجات و معاني كتير اتسرقت مننا من سنين

يعني أمان وتراحم وألفة وانتماء وعدل وجدعنة

يعني تلاقي ناس ماتعرفهمش بس بتعرف تتفاهم معاهم من غير مترجم

يعني ملايين البشر تجمع بينك وبينهم ذكريات متشابهة وتاريخ مشترك

يعني ناس من سنك تكتشف في أواخر عمرك أنكم مشيتوا سوا من غير ما تعرفوا بعض في نفس الشوارع وضحكتو علي نفس النكت و حبيتوا نفس بنت الجيران

يعني مدارس الأدب في كتب الأدب متناغمة ومدارس قلة الأدب في كتاب الواقع متشاركة

يعني لما تبقي مسافر وتشوف واحد متعرفوش وتشاور عليه وتقول ده مصري

يعني لما تبقي ليك جذور و أصل ومستقبل ودولة

يعني حاجات كتير أغلبها عظيم ويستحق نتكلم عنه بحب

يارب مصر ترجع لنا بالسلامة من اللي خاطفينها

Tuesday, November 10, 2009

لكى يستحق البرادعى قيادة مصر

 

أنا مش عاجبنى خالص فكرة المخلص اللى نزل علينا من السما و اللى الناس ما صدقت بس أنه شاور عقله عشان كلنا نعلن تأييدنا له على بياض

و أنا لا أخجل أبدا من اعلان أنى من أشد مؤيدى أيمن نور لدرجة انى استقلت من مهنتى كمهندس و تفرغت تماما للشغل معاه بأقل من نصف مرتبى فى الهندسة و بدون أى ضمانات للاستقرار ايمانا بالمشروع الليبرالى الديمقراطى المصرى اللى بيمثله ,, عارف تماما ان المقدمة دى حتخلى أغلب الناس يعتبروا أن شهادتى مجروحة و غير موضوعية ... مش مهم .. لأن - فى رأيى - تأييدى له مبنى على أسس موضوعية تماما

منها نضاله المستمر ضد الافساد و الاستبداد من أيام ما كان صحفى أصغر منى فى الوفد و بعدها كعضو برلمان كشف فيها عورات كثيرة للفساد فى مصر و بعدها كرئيس حزب و سجين لأربع سنين بدون سبب

و منها أنه عنده قدرة عالية جدا على التواصل مع الناس و خصوصا الشباب منهم و بذل المجهود فى حشدهم لصالح مشروعه و أهم سبب لتأييدى له أنه عنده برنامج اصلاحى حقيقى و عملى و محدد المدة الزمنية أنا شايفه قادر على تحويل مصر لدولة ديمقراطية مؤسسية حقيقية يتحمل أهلها مسئوليتها و لو تم تطبيقه بنية حقيقية للاصلاح

لكن مع ذلك فأنا طول الوقت بعمل عملية مراجعة و تقييم و أشوف الانتقادات الموجهة ليه و لمشروعه و البدايل المطروحة على الساحة سواء كأسماء أو مؤسسات و طول الوقت كنت بقارن بينه و بين جمال مبارك (كرمز للمؤسسة العصابية الحاكمة) و طول الوقت هو متفوق بمراحل طويلة جدا على جمال مبارك

و حتى لما قالوا ان جمال مبارك متربى فى بيت سياسى اكتشفت أن أيمن نور جده كان محافظ الدقهلية و والده كان عضو برلمان .. يعنى أحسن من جمال مبارك فى كل حاجة

المهم .... الجديد فى الموضوع هو ظهور اسم كبير جدا فى قايمة الترشيحات للرئاسة ( اللى طبعا حاول الحزب الوطنى و مؤيديه طول الوقت يأجلوا الكلام عنها عشان يكسبوا وقت و نفاجئ بوصول جمال مبارك للحكم و اللى برده سبق أيمن نور بقية قوى المعارضة و دعا لحملة ضد التوريث و حاول يجمع فيها كل أطياف المعارضة و حاولت المومياوات المحنطة فى المعارضة افشالها من أول يوم) الاسم ده طبعا هو الدكتور البرادعى

الدكتور البرادعى تم طرح اسمه فى البداية مع مجموعة أسماء كلها بعيدة عن الساحة السياسية و كلها ملهاش أى دور حقيقى فى النضال من أجل الديمقراطية و بعضهم عاش طول عمره برة مصر و بعضهم عاش طول عمره كموظف فى دولاب عمل النظام الحاكم لمصر دون أن يقرر لمرة واحدة ان يأخذ موقف حقيقى ضد ما يغرق فيه من فساد و فشل

ثم مع الوقت ومع لمعان نشاط شباب حزب الوفد - ضد ارادة قيادات الحزب - أعلن الدكتور البرادعى أنه بيفكر فى النزول للانتخابات و بعد كدة أعلن عن عزمه على النزول (( لو الانتخابات نزيهة ))

و هنا أنا اندهشت جدا ,,, هو من امتى الانتخابات نزيهة فى مصر يا دكتور ؟؟ .. اذا كان هما أصلا مغيرين الدستور بالذات عشان أى حد محترم زيك مايبقاش له حق الترشح أو المشاركة !! و اذا كان كل اللى بنعانى منه داخليا و خارجيا سببه غياب الديمقراطية

الصراحة جالى شعور بأن الموضوع بقى شكله و كأنه بيقول لنا ناضلوا و اتبهدلوا و اتحبسوا و انضربوا فى الشوارع عشان آجيلكم آخد الوضع متصلح جاهز وأنسبه لنفسى و ده شئ كان مستفز ليا جدا لحد ما بدأ بعض أصدقائى يقنعونى بمميزات الدكتور البرادعى كمرشح للشعب و رئيس لفترة انتقالية ضرورية لمصر

و برغم اقتناعى أن مصر محتاجة رئيس سياسى مش رئيس موظف كبير لكن الميزة المهمة للدكتور البرادعى هو أنه اسم بكر غير ملوث من اتهامات المعارضة المتخلفة أو تشويهات النظام و اعلام النظام اللى بتنطلى على كثير من البشر و أن صلاته الدولية قادرة على حمايته و لو جزئيا من بلادة و فجر النظام العصابى الحاكم لمصر

يعنى أنا بقيت مقتنع أن "اسم" الدكتور البرادعى ممكن العمل على تسويقه بشكل جيد داخليا و دوليا

و لكن نقطة الخلاف الأساسية هنا هى فى تسرع البعض فى اعلان تأييده بشكل رومانسى كاريكاتيرى ملوش مبرر واقعى

فالدكتور البرادعى - حتى اللحظة الحالية - لم يقدم أى استحقاقات لهذه المسئولية سوى بعض التصريحات الضبابية فى الصحف و تاريخه الوظيفى المحترم جدا و هو مالا يكفى وحده لجدية الترشيح

فى رأيى لكى يكون الدكتور البرادعى - أو أى مرشح آخر - هو فعلا أمل المصريين فى التغيير و مرشح الشعب اللى الناس كلها تتكاتف مع بعض عشان توصله للرئاسة يجب عليه الآتى

أولا :
الاعلان عن برنامج اصلاحى واضح و فى نقاط محددة و بمدة زمنية يعلن الاتزام بها لعمل اصلاح هيكلى و مؤسسى للدولة المصرية فى حالة وصوله للحكم عن طريق الضغط الشعبى أو حتى الاختيار من بين البرامج المطروحة و تبنى أحدها

ثانيا :
و هو الأهم على الاطلاق ... نزول مصر ... ليس بمعنى القدوم من الخارج للأراضى المصرية و لكن بمعنى النزول و بقوة للمصريين و الالتحام بهم و مشاركتهم آمالهم و أوجاعهم ... يجب عليه كمرشح للمصريين أن يكون مواطن مصرى يكون موجودا وسطهم و بقوة و ليس مجرد اسم على شاشات التلفزيون الفضائية و الرسمية

يجب عليه أن يعلن - من وسط الناس - مواقف واضحة من القضايا التى تنكد عيشة المصريين مثل الفساد و التعذيب و الانهيار التعليمى و الفوضى الادارية و الواسطة بشكل يقنع الناس بيه و بضرورة التضحية من أجل ايصاله لحكم مصر لأن المعركة لن تكون أبدا سهلة عليه او على من سيؤيده ضد امبراطورية الفساد الحاكمة


بمعنى آخر .. يجب على الدكتور البرادعى أن يكون على قدر المسئولية التاريخية التى يأمل الكثيرون فى أن يتحملها و يدفع ثمنها عرقا و جهدا و احتمالا و الا سنصنع نعمان جمعة آخر يكون كل هدفه من دخول الانتخابات هو التمثيل المشرف و ليس الفوز الحقيقى على أرض الواقع

======================

ملحوظة بسيطة : جريدة الأهرام عدد الاثنين 9 نوفمبر 2009
فى الصفحة الأولى خبر تافه عن "بحث توفير طائرة شحن لنقل اللحوم من أثيوبيا"
و فى الصفحة الخامسة فى أسوأ حتة ممكنة خبر عن "اقتراح الدكتور البرادعى لتخزين اليورانيوم الايرانى لدى تركيا"

بدأنا بقى يا جرايد الحكومة

Monday, November 9, 2009

هرتلات فى الحب و السياسة و أمور أخرى

في يوم من الأيام في المستقبل ، مخرج مصري حيحاول يعمل فيلم عن الفوضي والهرجلة في شوارع مصر في عصر مبارك والممثلين مش حيعرفوا يقلدونا صح لأنهم مش متعودين عالفوضي

=============================================

قال الشاعر , احذر ولدي من حر المشاعر ، فالحب داعر و القلب اذ يحب يصلي النار السواعر

فرد آخر : حذاري يا ولدي أن تلزم خط الحذر
أعترك الحب وأعشق كالملهوف ، لا تهتم ان قتل الحب من لوعته ألوف
فبدون الحب تغدو قلوب البشر صوان من حجر
ياولدي من عاش بدون الحب .. يقضى عمره في وادي سقر ,,

رد المصلوب علي بسمة ثغر المحبوب ، ويحكما .. أفي العشق حذاري و نواهي وأوامر ؟
بل هو صاعقة الأقدار تختار ولا نختار
تحيينا لحظة أو تحرقنا دهور فمن ذا علي قهر الحب جسور؟

==========================
========================

بفكر بصوت عالى عن البرادعى

البرادعى راجل زى الفل و لو نزل الانتخابات قصاد جمال مبارك حيركبه الطيارة هو و بقية العصابة

لكن مشكلى معاه انه لحد دلوقتى بعيد عن كل حاجة حصلت فى مصر فى فترة الصحيان اللى بدأت من 2005 و مالوش أى بصمة فيها و كأنه بالضبط بيقول لنا أتعبوا و ناضلوا و اتحبسوا و مهدوا لى الطريق و أنا حاجى أستلم منكم على الجاهز

أوكى مفيش مشكلة لو ده فى المصلحة العامة

لكنى مش قادر أحدد هل ده فعلا فى مصلحة مستقبلنا ولا لأ ... متهيألى اللى يقدر يوصلنا للحرية لازم يكون تعب فى سبيلها و عانى من غيابها

لازم البرادعى لو فعلا عاوز يبقى مرشح الشعب ييجى مصر و يناضل من أجل الحصول على ثقة الناس بنفسه و يتبنى مشروع اصلاحى واضح و محدد و بمدة زمنية محددة .. لازم ينزل للناس بنفسه و يكلمهم و يسمع أسألتهم و يجاوب عليها و يبقى مستعد لمواجهة سخافات النظام و تهديداته

مش قادر أحدد موقفى دلوقتى لأنه هو نفسه مش محدد موقفه

Friday, November 6, 2009

! part (2)

Uploaded via Facebook Mobile

أهفو للصفاء فى الروح والذهن فلا أقدر أن أحسه أو أتحسسه ، حتي النغمات ترفض أن تغسل شرايين عقلي كما اعتادت ،فالصدأ يغطي كل ما أمامي من مستقبل

كم أشعر بتفاهة الحياة كلما قابلت أولئك الذين يظنون أنها خلقت من أجلهم وأنهم خلقوا ليحسدهم الآخرون

أن تكون انسان طبيعي فهو أمر طبيعي ، أن تدعي البطولة فهو أمر شائع ، أن تكون بطلا تحق فهو أمر نادر ، أما أن تكون بطلا وتكون لبطولتك فائدة مافهو أمر مستحيل تقريبا

أرتحت للحظة نادرة عابرة عندما أدركت أنني أؤمن بقيم الليبرالية و لكنني في ذات الوقت لست ليبراليا حقيقة

آلام الجسد قد تكون مفتاح راحة الروح ، كالنار تغسل الشرور ، و قد لاتكون

هو رجل عظيم حقا ، كل لحظة أقضيها معه أري بعيني آفاقا جديدة لرقي النفس البشرية ، لكن أيضا مجاورته و مجاورة من معه ومن عليه تجبرني أن أعلم وأري وأختبر آفاقا غير محدودة للسفالة البشرية .. و المقارنة تمرضني

أيهما يسبب الآخر .. انهيار البدن يخلق اليأس في النفس أم شدة بأس اليأس تقتل خلايا الحياة؟

أكتب لأخدش سطح الحياة خدشا يبقي بعد رحيلي و يكتب غيري ليعيد السطح أملسا طحلبيا كما كان ، يا للفراغ

الحرية - كل الحرية - تبرق كاسحة كاشفة في شهقة أخيرة لفنان مشاغب مات فقيرا ممزق الملابس دون أن يبيع فنه لمن يهدد أو لمن يدفع .. طوبي لمن لا يخضع

لم يكن الانعزال عن الناس سببا للخوف من السجن ، بل كان الاضطرار لمواجهة النفس

المرأة وأنا

Uploaded via Facebook Mobile

يقول بطل قصتنا عن نفسه :
لطالما كنت شخصا متميزا عن الآخرين - دون أن أدري ذلك بنفسي - لفترة طويلة شعرت فيها بالدهشة لأختلاف الآخرين و نظمهم القيمية عني ثم بالثقة عندما أدركت - أو توهمت - تلك الحقيقة (حقيقة كوني مختلفا ) التي أخبرني بها الآخرين و أقنعوني وأدهشوني بها قبل أن ألاحظها وحدي

أحد أهم تلك الاختلافات والتي أحسبها من نقاط التميز في سجلي كانت علاقتي الخاصة بالمرأة

أنني واحد من تلك الأقلية من الرجال التي يجذبها عقل المرأة قبل شكلها ودفأ قلبها وحنانها قبل تضاريس جسدها والتي لا تخرج أبدا من المعادلة و لكن ينافسها أيضا في اثارة اهتمامي قوة شخصيتها واستقلاليتها

كنت صغيرا بريئا عندما كان كودي الأخلاقي العاطفي يمنعني من اتخاذ خليلة لقلبي سوي تلك التي تبدأ معي مشوار حياتي وتحياه معي لآخر لحظة بلا شريكة ولا هم التفكير في الهجران أو الخيانة

لطالما كتبت عن تلك الانسانة التي أحلم بأن تشاركني كل لحظاتي ومشاعري وانتصاراتي وأفراحي واحباطاتي وأشاركها كل ذلك أيضا ،تلك ال "هي" التي يكون تفوقها في عملها مصدر فخر والهام لي وأكون داعمه الأساسي وتكون هي الملهم الوحيد لتحقيق أحلامي حتي لتكون نهاية أحدنا هي نهاية للآخر

كتبت عنها - يقول بطل قصتنا - و خلقتها في خيالي مذ كنت تلميذ صغير بيحضر شنطته من الجدول و أتمني أن تشاركني حل واجباتي المدرسية فتاة صديقة ،حتي اكتشفت أنني وصلت لمنتصف مشواري أو ربما قاربت نهايته دون أن أجد تلك الفريدة من نوعها

لا يعني هذا أبدا أنني لم أجد من تأسر قلبي بكلمة أو من تشد انتباهي بقوة شخصيتها أومن أبكي لاختفاءها من حياتي فجأة أو من أحلم بأحتوائها بين ذراعي و تذوق شفتيها وتنشق أنفاسها وعطرها في غفلة من الزمن والعالم

بل الحقيقة - يقول بطل القصة - التي تشكلت بمرور الوقت وشكلت وعيي ونحتت أخاديدا في قلبي وصقلت خيالي و أنضجت مثالياتي الموسيقية هي أنني قابلت أكثر من امرأة في مشوار حياتي كان لكل منهن نصيب في اعجابي وتقديري و مشاعري واشتهائي أيضا

للأسف - أو ربما لحسن حظ ثراء تجربتي الحياتية - سقط نموذج رجل السيدة الواحدة من خططي بعد تكرار مرات الاخفاق في الوصول لتلك السيدة الواحدة ، ربما لعيب مزمن في شخصيتي أو ربما لأن تلك الصفات التي تستثيرني وتجذبني حقا في المرأة لا تتوافق مع صفاتي الخارجية ومع وقاري وخجلي الظاهري ، ربما لأنني من البداية حتي مشارف النهاية كنت مخطئا في طريقة التواصل واظهار مشاعري وكنت أختار أكثرها حدة واثارة للذعر ، أذكر فقط علي سبيل المثال أنني عرضت الزواج - بدون أي مقدمات - علي انسانة أعجبت بها ( يمنع الخوف من اتهام بطل القصة بالجنون أن يعترف بأنه أحبها ) بعد شهر واحد من تعرفي عليها ويمكن لأي انسان عاقل أن يتخيل رد فعلها علي مثل هذا العرض المفاجئ

ويمكن لنفس الانسان العاقل أن يفقد عقله وهدوئه كما فقد بطل القصة مكرها مثالية شرط المرأة الواحدة لو علم أن قلب البطل ومشاعره كان يتنازع عليهم في نفس وقت طلبه الزواج امرأتان غير تلك التي عرض عليها الزواج! لدرجة أنه أحيانا ما يعزي استعجاله بعرض طلب الزواج الي أنها كانت المحاولة الجدية ( لو أمكننا فقط أن نأخذ أيا من تصرفاته علي محمل الجد ) لانفاذ مشروع المرأة الواحدة وانقاذ حلم البراءة القديم

الحقيقة أن تعدد "الحالات" والاخفاقات في حياته لم تفقده أبدا شغفه واحترامه للمرأة ولكن أفقدته براءته التي اكتشف أنها لم تكن صفة مشتركة بين كل البشر و أصبحت الخفقات والاخفاقات العابرة جزء طبيعي من تجربته الانسانية

ان ما يميز بطل قصتنا هنا أنه يسلك أصعب وأعقد الطرق لمعرفة واختبار ما يعيشه بعض الآخرون دون أدني اهتمام ولا يعلم عنه البعض الآخر شيئا أنه لا يعيد اختراع العجلة ولكنه يقوم باختبار القيم والمسلمات بنفسه و يضعها و يضع نفسه معها في أعماق نار حرق الشوائب فاما ذهب تجلوه النار و إما رماد تذروه الرياح
Nezar Saleh

http://www.facebook.com/nezar6


من اجلك انت

من اجلك انت .. ياولدى عدلنا الدستور

من اجل انت.. ياولدى اظهرنا المستور

وحشدنا كل جنود الارض ورفعنا الساطور

عذرا ولدى ان كان كفنى بلا جيوب لكنى

اعددت جيوب الشعب لتكون جيوبك

وجعلت بنوك سويسرا مصروفك

وجعلت بلادى مهر الشقراء لا مهر الحور

من اجلك انت ياولدى زورت التاريخ

وجعلت عدو العمر صديقا

وبينى وبين شقيقى الجوعان اعليت السور

من اجلك ياولدى اعليت الفاجر

وفى قلب الظلمات القيت الشاطر

وجعلت عدوى ايمن نور

Monday, November 2, 2009

آلام عادية

Uploaded via Facebook Mobile

هل هي تضحية أم حماقة ؟ .. لا يهم ، المهم أن تحتمل قدرك واختيارك كالرجال - كان يجب هنا كتابة بضع سطور في شرح الفرق بين الرجال والذكور ولكن لا يهم ذلك سوي الرجال حقا سواء كانوا اناث أو ذكور - تقول لي تحمل قدرك كالرجال ؟ ولم ؟ من يستحق تضحياتك ؟ انهم متاجرون !! لا أحد يستحق أن تضحي من أجله ، هذا صحيح ، ولكن أنت تستحق أن تحترم ذاتك وأن تختبر قدراتك وأن تحترق لتصبح رمادا لو أحترقت أو يخرج منك الذهب لو كان معدنك كريما كما تتوهم ، لا أتوهم ، بل أراهن وأبرهن وأثبت لذاتي أنها من طينة أخري
تعلم أنك ستموت سريعا ، فالضغط يولد الانفجار أو الانسحاق ، تعلم أنك لن تنفجر ، ولكن تنسحق ، اذن سأقضي نحبي شهيدا ،، وأصبحت أيضا تتحدث عن الشهداء !؟ أي ريح حمقاء ألقت بك؟ ستنسحق و ستنسي ، ستكون مثل خدش علي حائط معبد قديم لا يلاحظه أحد

أحمق و منسي و منسحق ، ، ربما لأن لدي ضمير أو رسالة ؟ بل لأنه قدرك فتحمل ولا تشتكي ، ولم لا أشتكي ؟ أبغير الشكوي قد يولد العزاء؟ . بل الشكوي كتجارة الأوجاع ، لا شرف فيها .. لاشرف اذا سوي في الموت صامتا ؟ بل في الحياة متكلما فقط فيما يفيد ، ترفع عن الصغائر ،لو أستطيع ، تلك الصغائر كالجروح الدقيقة النازفة ببطأ مثل التي استخدمها الصينيون كأسوأ وأطول وسيلة اعدام في التاريخ ، تتحدث عن التاريخ أينما فتحت فمك ، فأنت أسير للبحث عن المجد اذا ؟

هل يصح الا الصحيح حقا ؟ هل ينتصر الخير في النهاية كما في قصص الأطفال ؟ هل تغير التاريخ وحياة الناس بما تقول وتفعل ؟
ليس بالضرورة ، فالهجرة ليست حلا بعيد المنال في الحقيقة ينتظرك عندما تفشل ، وانتظر، هل حقا الحق حق والباطل ليس حق؟
ليت الدنيا بهذه البساطة ، أو بمعني آخر ، ليت عقلك بهذا التسطيح ، لكنت استرحت ، لو انسحق لما احترق ولما أصبحت هنالك من مشكلة
أيها الميتون طوبي لكم ، ليتني أدفن ضميري لأستريح وأريح ، كم هو أكب منك هذا الدور ، كم أنت ضئيل ومحدود ،ولكنني سأظل موجود طالما لكياني وجود